أوقات الفراغ بين الإستغلال و الهدر
في عصر التكنولوجيا و التقدم العلمي صار مجتمعنا يتعلق بها كما تتعلق الجمال بأعناقها كسلسة لا تفصل ولكن أصبح عندنا وقت فراغ كبير قد كان يتمناه من كل قلبه العامل في القرن التاسع عشر و العشرون .
وهذا ما كان حديث مفكري ذلك العصر مثل أحمد أمين (إلى ولدي) و كتاب فرنسيين و أنجليز حيث أنهم اعتبروا الوقت سيفا ذي حدين إن لم تقطعه قطعك و تعمقوا في طرح حلول لإستغلال أوقات الفراع للإبتعاد عن الضجر و الرتابة ووصلوا إلى إستنتاج و أردتكم أن تبحثوا عنه من خلال هذا النقاش
ماذا سيحصل إن قسمنا وقت فراغنا إعتمادا على منهج العقل
في عصر التكنولوجيا و التقدم العلمي صار مجتمعنا يتعلق بها كما تتعلق الجمال بأعناقها كسلسة لا تفصل ولكن أصبح عندنا وقت فراغ كبير قد كان يتمناه من كل قلبه العامل في القرن التاسع عشر و العشرون .
وهذا ما كان حديث مفكري ذلك العصر مثل أحمد أمين (إلى ولدي) و كتاب فرنسيين و أنجليز حيث أنهم اعتبروا الوقت سيفا ذي حدين إن لم تقطعه قطعك و تعمقوا في طرح حلول لإستغلال أوقات الفراع للإبتعاد عن الضجر و الرتابة ووصلوا إلى إستنتاج و أردتكم أن تبحثوا عنه من خلال هذا النقاش
ماذا سيحصل إن قسمنا وقت فراغنا إعتمادا على منهج العقل
ليست هناك تعليقات